الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنكسار اليوم 2 توت»

من كوبتيكبيديا
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:سنكسار_اليوم_1_توت_مسموع.mp3|300px|thumb|سنكسار اليوم 1 توت مسموع]]
اليوم 2 من الشهر المبارك توت, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.


اليوم الأول من شهر توت المبارك ، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء وإطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي آمين.
'''{{أزرق|{{وسط|2- اليوم الثاني - شهر توت}}}}'''


'''{{أخضر|{{وسط|1- اليوم الأول - شهر [[توت (شهر)|توت]]}}}}'''
'''{{كبير|{{أحمر|{{وسط|استشهاد القديس يوحنا المعمدان}}}}}}'''


'''{{كبير|طبقا [[سنكسار الكنيسة القبطية|لسنكسار الكنيسة القبطية]] إصدار [[دير السريان]] العامر}}'''
في هذا اليوم استشهد القديس السابق ، والنبي العظيم يوحنا المعمدان ابن زكريا الكاهن ، على يد هيرودس الملك . وذلك لما بكته النبي يوحنا من أجل هيروديا زوجة أخيه فيلبس آلتي اتخذها له زوجه . قائلا له . لا يحل لك أن تأخذ امرأة أخيك ، فقبض على القديس ودفعه إلى السجن . ومع ذلك فقد كان يهابه (مر 6 : 20) فلما اتفق عيد ميلاد هيرودس صنع وليمة لأكابر مملكته ومقدمي الجليل . وحضرت ابنة أخيه . فرقصت في الوسط . فأعجبت الملك . فوعدها أن يعطيها كل ما تسأله ، ولو إلى نصف المملكة . فخرجت إلى أمها . فقالت لها أمها : اطلبي رأس يوحنا المعمدان على طبق . فلما سمع الملك ذلك حزن . ولأجل المتكئين معه لم يرد أن يردها . فأرسل لوقته وقطع رأس يوحنا ، وأعطاه للصبية ، فأعطته لأمها (مر 6 : 21 – 28) . وكان قلق عظيم في ذلك اليوم وتبدل فرحهم حزنا ، وقيل أن الرأس المقدس قد طار من بين أيديهم ،وهو يصرخ في الجو قائلا : لا يحل لك أن تأخذ امرأة أخيك ، وقيل أن الرأس الآن بأعمال حمص . أما الجسد المقدس ، فقد حمله تلاميذه ووضعوه في قبر إلى أيام أثناسيوس البطريرك حيث أراد الرب إظهاره . صلاته تكون معنا . أمين .


ملاحظة طقسية :


{{وسط|<youtube>YoutubeCode</youtube>}}
يقال لحن أوران إن شوشو بعد السنكسار.ويعمل تمجيد خاص بيوحنا المعمدان


== تذكار1 ==


<div class="res-img">
'''{{كبير|{{أحمر|{{وسط|استشهاد القديس داسيه الجندى}}}}}}'''
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>


إدراج صورة هنا تصغير يسار
في مثل هذا اليوم استشهد داسيه الجندي من أهل تندا . هذا القديس عذبه أريانا والى انصنا من أجل إيمانه بالسيد المسيح و أخيرا ضرب عنقه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا . أمين .


1 – التذكار
[[تصنيف:سنكسار شهر توت]]
 
<div class="res-img">
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
 
 
== تذكار2 ==
 
إدراج صورة هنا تصغير يسار
 
2 – التذكار
 
 
<div class="res-img">
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
 
<div class="res-img">
[[ملف:فاصل نهاية.png|مركز]]
</div>
 
== قطمارس اليوم ==
 
== دفنار اليوم ==
 
== معرض الصور ==
 
== صور للتلوين ==
 
== أنظر أيضاً ==
 
== المراجع ==
{{مراجع}}
[[تصنيف:سنكسار شهر هاتور]]

مراجعة ٢٣:١١، ٢٧ أكتوبر ٢٠٢١

اليوم 2 من الشهر المبارك توت, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي. آمين.

2- اليوم الثاني - شهر توت
استشهاد القديس يوحنا المعمدان

في هذا اليوم استشهد القديس السابق ، والنبي العظيم يوحنا المعمدان ابن زكريا الكاهن ، على يد هيرودس الملك . وذلك لما بكته النبي يوحنا من أجل هيروديا زوجة أخيه فيلبس آلتي اتخذها له زوجه . قائلا له . لا يحل لك أن تأخذ امرأة أخيك ، فقبض على القديس ودفعه إلى السجن . ومع ذلك فقد كان يهابه (مر 6 : 20) فلما اتفق عيد ميلاد هيرودس صنع وليمة لأكابر مملكته ومقدمي الجليل . وحضرت ابنة أخيه . فرقصت في الوسط . فأعجبت الملك . فوعدها أن يعطيها كل ما تسأله ، ولو إلى نصف المملكة . فخرجت إلى أمها . فقالت لها أمها : اطلبي رأس يوحنا المعمدان على طبق . فلما سمع الملك ذلك حزن . ولأجل المتكئين معه لم يرد أن يردها . فأرسل لوقته وقطع رأس يوحنا ، وأعطاه للصبية ، فأعطته لأمها (مر 6 : 21 – 28) . وكان قلق عظيم في ذلك اليوم وتبدل فرحهم حزنا ، وقيل أن الرأس المقدس قد طار من بين أيديهم ،وهو يصرخ في الجو قائلا : لا يحل لك أن تأخذ امرأة أخيك ، وقيل أن الرأس الآن بأعمال حمص . أما الجسد المقدس ، فقد حمله تلاميذه ووضعوه في قبر إلى أيام أثناسيوس البطريرك حيث أراد الرب إظهاره . صلاته تكون معنا . أمين .

ملاحظة طقسية :

يقال لحن أوران إن شوشو بعد السنكسار.ويعمل تمجيد خاص بيوحنا المعمدان


استشهاد القديس داسيه الجندى

في مثل هذا اليوم استشهد داسيه الجندي من أهل تندا . هذا القديس عذبه أريانا والى انصنا من أجل إيمانه بالسيد المسيح و أخيرا ضرب عنقه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا . أمين .