الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:سنكسار اليوم»

لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٠ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
{{:{{#time:كوبتيكبيديا:سنكسار اليوم {{تقويم قبطي يوم وشهر|اسم الشهر=نعم}}}}}}
{{:سنكسار اليوم {{#invoke:CopticDate|toCoptic|{{CURRENTYEAR}}|{{CURRENTMONTH}}|{{CURRENTDAY}}| | | }}}}
 
{{:{{#time:كوبتيكبيديا:في هذا اليوم/j F}}}}
 
أحداث أخرى: [[{{#وقت:j F|-1 days}}]] {{·}} '''[[{{#وقت:j F}}]]''' {{·}} [[{{#وقت:j F|+1 days}}]]
<div style = "text-align:center;">'''[[كوبتيكبيديا:في هذا اليوم/{{#وقت:F}}|الأرشيف]]''' {{·}}  '''[[:تصنيف:مواليد {{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}|مواليد هذا اليوم]]''' {{·}} '''[[قائمة الأحداث التاريخية]]'''
<div style="font-size: small;">
{{صغير|اليوم {{CURRENTDAYNAME}} [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]] [[{{CURRENTYEAR}}]] (حسب [[توقيت عالمي منسق|التوقيت العالمي المنسق]])}} {{·}}  <span class="plainlinks" id="otd-purgelink">{{nowrap|[{{fullurl:{{FULLPAGENAME}}|action=purge}} حدّث الصفحة]}}</span></div></div><noinclude>
{{توثيق}}
[[تصنيف:في هذا اليوم|{{اسم_الصفحة}}]]
[[تصنيف:قوالب الصفحة الرئيسية]]
</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٧:٢٣، ٢٧ أكتوبر ٢٠٢١

اليوم 26 من الشهر المبارك توت, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي. آمين.

26- اليوم السادس والعشرون - شهر توت
بشارة زكريا الكاهن بميلاد يوحنا المعمدان بواسطة غبريال المبشر

في مثل هذا اليوم ُبشر زكريا الكاهن بميلاد يوحنا المعمدان . لأن زكريا هذا كان قد كبر وشاخ ، وزوجته أليصابات كأنت عاقرا ومضى زمان حملها . وكان زكريا مداوما على الصلاة والطلبة إلى الله أن يرزقه ولدا ، لأن بنى إسرائيل كانوا يعيرون من لم يرزق ولدا ، ويستنقصون قدره . ويقولون عنه انه عديم البركة التي أعطالها الله تعالى لأدم ، ولهذا كان الصديق مداوما الطلب أن يرزقه الله ولدا . فتحنن الله عليه وسمع طلبته . وأرسل له جبرائيل الملاك ليبشره بيوحنا . فاتاه وهو في الهيكل كما يقول الإنجيل المقدس وبشره بالنبي العظيم يوحنا ، وأعلمه أنه يتقدم مجيء المسيح كما قيل بالأنبياء ليكون مناديا أمامه ، فقال للملاك سائلا "كيف يكون لي هذا وأنا رجل شيخ ، وامرأتي متقدمة في أيامها" . فاعلمه الملاك أنه من قبل الله أتاه ليعرفه بهذا الخبر . فلا ينبغي أن يشك فيه . ثم أعلمه أنه سيبقى صامتا إلى أن يولد يوحنا ، وفى يوم ختانه سئل عن اسمه . فطلب لوحا وكتب فيه يوحنا . وللحال انطلق لسانه وتكلم وسبح الله ، وتنبأ عن ابنه يوحنا وعن السيد المسيح . وان ابنه سيكون نبيا ، وينطلق أمام وجه الرب . صلاة هذا الكاهن تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا . آمين