الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنكسار اليوم 9 هاتور»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تنسيق عام
لا ملخص تعديل
(تنسيق عام)
وسم: تعديل مصدر 2017
 
سطر ١: سطر ١:
اليوم 9 من الشهر المبارك هاتور، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي آمين.
[[ملف:سنكسار_اليوم_9_هاتور_مسموع.mp3|300px|thumb|سنكسار اليوم 9 هاتور مسموع]]


'''{{أزرق|{{وسط|9- اليوم التاسع - شهر هاتور}}}}'''
اليوم التاسع من شهر [[هاتور]] المبارك ، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء وإطمئنان، [[غفر|مغفوري]] الخطايا والآثام، من قِبَل [[مراحم الرب]]، يا آبائي وأخوتي [[آمين]].


'''{{كبير|طبقا لكتاب سنكسار الكنيسة القبطية اصدار دير السريان العامر}}'''
'''{{أخضر|{{وسط|9- اليوم التاسع - شهر [[هاتور]]}}}}'''


'''{{كبير|{{أحمر|{{وسط|سنكسار}}}}}}'''
'''{{كبير|طبقا [[سنكسار الكنيسة القبطية|لسنكسار الكنيسة القبطية]] إصدار [[دير السريان]] العامر}}'''


اجتماع مجمع نيقية المسكونى الأول.
{{وسط|<youtube width="340" height="250">G_V58u-v7Ec</youtube>}}
 
== اجتماع مجمع نيقية المسكونى الأول ==
 
<div class="res-img">
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
 
[[ملف:صورة لسنكسار اليوم 9 هاتور اجتماع مجمع نيقية المسكونى الأول.jpg|تصغير|يسار|صورة لسنكسار اليوم 9 هاتور اجتماع مجمع نيقية المسكونى الأول]]


1 – في مثل هذا اليوم من سنة 41 للشهداء ( 325م ) اجتمع الآباء الثلاثمائة والثمانية عشر أسقفاً بمدينة نيقية بآسيا الصغرى في عهد الملك قسطنطين الكبير لمحاكمة أريوس الذي كان قساً بالإسكندرية وجدف على ابن الله ربنا يسوع المسيح قائلاً " إنه لم يكن مساوياً للآب في الجوهر، وأنه كان زمان لم يكن فيه الابن موجوداً ". ولما انعقد المجلس وجلس الآباء على كراسيهم وكان بينهم البابا ألكسندروس السكندري يرافقه تلميذه العالم الشماس أثناسيوس جاء الإمبراطور وحياهم ووضع أمامهم القضيب الملوكي وسيفه وخاتمه قائلاً " قد سلطتكم اليوم على الكهنوت والمملكة، فمَنْ أردتم نفيه فلكم ذلك، ومَنْ أردتم طرده فلكم ذلك أيضاً "، ثم جلس في مكانه. وقد أتم السيد المسيح وعده القائل " حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم ". لأن كثيرين من الذين استنارت عقولهم بنعمة الروح القدس، كانوا يعدُّون المجتمعين فيجدونهم ثلاثمائة وتسعة عشر أي بزيادة واحد عن عدد المجتمعين، فتيقَّنوا أن الله في وسطهم.
1 – في مثل هذا اليوم من سنة 41 للشهداء ( 325م ) اجتمع الآباء الثلاثمائة والثمانية عشر أسقفاً بمدينة نيقية بآسيا الصغرى في عهد الملك قسطنطين الكبير لمحاكمة أريوس الذي كان قساً بالإسكندرية وجدف على ابن الله ربنا يسوع المسيح قائلاً " إنه لم يكن مساوياً للآب في الجوهر، وأنه كان زمان لم يكن فيه الابن موجوداً ". ولما انعقد المجلس وجلس الآباء على كراسيهم وكان بينهم البابا ألكسندروس السكندري يرافقه تلميذه العالم الشماس أثناسيوس جاء الإمبراطور وحياهم ووضع أمامهم القضيب الملوكي وسيفه وخاتمه قائلاً " قد سلطتكم اليوم على الكهنوت والمملكة، فمَنْ أردتم نفيه فلكم ذلك، ومَنْ أردتم طرده فلكم ذلك أيضاً "، ثم جلس في مكانه. وقد أتم السيد المسيح وعده القائل " حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم ". لأن كثيرين من الذين استنارت عقولهم بنعمة الروح القدس، كانوا يعدُّون المجتمعين فيجدونهم ثلاثمائة وتسعة عشر أي بزيادة واحد عن عدد المجتمعين، فتيقَّنوا أن الله في وسطهم.
سطر ١٣: سطر ٢١:
بركة صلواتهم فلتكن معنا آمين.
بركة صلواتهم فلتكن معنا آمين.


<div class="res-img">
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>


== نياحة البابا إسحاق البطريرك الحادي والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية ==


 
[[ملف:صورة لسنكسار اليوم 9 هاتور نياحة البابا إسحاق البطريرك الحادي والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية.jpg|تصغير|يسار|صورة لسنكسار اليوم 9 هاتور نياحة البابا إسحاق البطريرك الحادي والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية]]
 
نياحة البابا إسحاق البطريرك الحادي والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية.


2 – وفيه أيضاً من سنة 400 للشهداء ( 684م ) تنيَّح البابا القديس إسحاق الحادي والأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ في بلدة البرلُّس على ساحل البحر الأبيض من أبوين غنيين وتقيين، ولما قدماه للعماد، رأي أسقف البرلُّس الذي يعمده صليباً من نور على رأسه وتنبأ من أجله قائلاً " هذا سيؤتمن على كنيسة الله "، وأمر والديه بالعناية به فعلَّماه العلوم الكنسية وأدَّباه بالآداب المسيحية، ولما كبر قرأ سِيَر القديسين فمال قلبه إلى حياة الرهبنة. فمضى إلى دير القديس مكاريوس وتتلمذ على يدي راهب شيخ قديس اسمه زكريا، الذي شاهد أيضاً صليباً من نور فوق رأسه عند قدومه، فقبله فرحاً.
2 – وفيه أيضاً من سنة 400 للشهداء ( 684م ) تنيَّح البابا القديس إسحاق الحادي والأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ في بلدة البرلُّس على ساحل البحر الأبيض من أبوين غنيين وتقيين، ولما قدماه للعماد، رأي أسقف البرلُّس الذي يعمده صليباً من نور على رأسه وتنبأ من أجله قائلاً " هذا سيؤتمن على كنيسة الله "، وأمر والديه بالعناية به فعلَّماه العلوم الكنسية وأدَّباه بالآداب المسيحية، ولما كبر قرأ سِيَر القديسين فمال قلبه إلى حياة الرهبنة. فمضى إلى دير القديس مكاريوس وتتلمذ على يدي راهب شيخ قديس اسمه زكريا، الذي شاهد أيضاً صليباً من نور فوق رأسه عند قدومه، فقبله فرحاً.
سطر ٢٣: سطر ٣٣:
بركة صلواته فلتكن معنا، ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
بركة صلواته فلتكن معنا، ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.


<div class="res-img">
[[ملف:فاصل نهاية.png|مركز]]
</div>
== قطمارس اليوم ==
'''العشية'''
+ المزمور: (مز )
+ الإنجيل: ()
'''باكر'''
+ المزمور: (مز )
+ الإنجيل: ()
'''القداس'''
+ البولس: ()
+ الكاثوليكيون: ()
+ الإبركسيس: (أع )
+ المزمور: (مز )
+ الإنجيل: ()
راجع [[قطمارس اليوم 9 هاتور]]
== دفنار اليوم ==


'''دفنار اليوم التاسع من شهر هاتور المبارك '''


راجع [[دفنار اليوم 9 هاتور]]


== معرض الصور ==


== صور للتلوين ==


== أنظر أيضاً ==


== المراجع ==
{{مراجع}}
[[تصنيف:سنكسار شهر هاتور]]
[[تصنيف:سنكسار شهر هاتور]]

قائمة التصفح