الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنكسار اليوم 19 طوبة»

من كوبتيكبيديا
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
Gerges
Gerges (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'300px|thumb|سنكسار اليوم 1 طوبة مسموع اليوم الأول من شهر طوبة الم...')
 
 
سطر ١٥: سطر ١٥:
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
</div>
*1 - اكتشاف أعضاء القديسين أباهور وبيسوري وأمبيرة أمهما.*
1 – في مثل هذا اليوم من سنة 954 للشهداء ( 1238م )، كان اكتشاف أعضاء القديسين أباهور وبيسوري وأمبيرة أمهما، من أهل شباس الشهداء مركز دسوق، واستشهدوا في زمن عبادة الأوثان ووُضعت أجسادهم في كنيسة بلدهم.
ولما غَزَتْ الحملة الصليبية الخامسة مصر ومَلَكُوا مدينة دمياط وما جاورها من البلاد، خرج إليهم الملك الكامل ملك مصر بجيوشه، وأثناء مرورهم على البلاد هدموا وخرّبوا بعض الكنائس ومنها كنيسة شباس الموضوع فيها أجساد هؤلاء القديسين. فأخذ أحد الجنود تابوت القديسين ظناً منه أنه سيجد فيه مالاً ينتفع به، فلما فتحه وجد هذه الجواهر الكريمة التي لا يعرف قيمتها، فطرحها بجوار حائط الكنيسة وأخذ التابوت وباعه، أما الأعضاء النفيسة فوجدتها امرأة أحد الكهنة فأخذتها ووضعتها داخل الكنيسة وغطّتها بكمية من الطوب وبقيت هكذا نحو عشرين سنة، ولما أراد الله إظهارها تذكَّرتها المرأة وأعلمت المؤمنين بمكانها فجاء الكهنة وكشفوا عنها ثم وضعوها في تابوت جديد داخل الكنيسة. وظهرت منها آيات وأشفية كثيرة.
بركة صلوات هؤلاء القديسين فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.


إدراج صورة هنا تصغير يسار
إدراج صورة هنا تصغير يسار
سطر ٢٣: سطر ٣٠:
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
</div>


== تذكار2 ==
== تذكار2 ==

المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:٥٨، ١٤ أبريل ٢٠٢٤

ملف:سنكسار اليوم 1 طوبة مسموع.mp3
سنكسار اليوم 1 طوبة مسموع

اليوم الأول من شهر طوبة المبارك ، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء وإطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي آمين.

1- اليوم الأول - شهر طوبة

طبقا لسنكسار الكنيسة القبطية إصدار دير السريان العامر


تذكار1


  • 1 - اكتشاف أعضاء القديسين أباهور وبيسوري وأمبيرة أمهما.*

1 – في مثل هذا اليوم من سنة 954 للشهداء ( 1238م )، كان اكتشاف أعضاء القديسين أباهور وبيسوري وأمبيرة أمهما، من أهل شباس الشهداء مركز دسوق، واستشهدوا في زمن عبادة الأوثان ووُضعت أجسادهم في كنيسة بلدهم. ولما غَزَتْ الحملة الصليبية الخامسة مصر ومَلَكُوا مدينة دمياط وما جاورها من البلاد، خرج إليهم الملك الكامل ملك مصر بجيوشه، وأثناء مرورهم على البلاد هدموا وخرّبوا بعض الكنائس ومنها كنيسة شباس الموضوع فيها أجساد هؤلاء القديسين. فأخذ أحد الجنود تابوت القديسين ظناً منه أنه سيجد فيه مالاً ينتفع به، فلما فتحه وجد هذه الجواهر الكريمة التي لا يعرف قيمتها، فطرحها بجوار حائط الكنيسة وأخذ التابوت وباعه، أما الأعضاء النفيسة فوجدتها امرأة أحد الكهنة فأخذتها ووضعتها داخل الكنيسة وغطّتها بكمية من الطوب وبقيت هكذا نحو عشرين سنة، ولما أراد الله إظهارها تذكَّرتها المرأة وأعلمت المؤمنين بمكانها فجاء الكهنة وكشفوا عنها ثم وضعوها في تابوت جديد داخل الكنيسة. وظهرت منها آيات وأشفية كثيرة. بركة صلوات هؤلاء القديسين فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.


إدراج صورة هنا تصغير يسار

1 – التذكار

تذكار2

إدراج صورة هنا تصغير يسار

2 – التذكار


قطمارس اليوم

دفنار اليوم

معرض الصور

صور للتلوين

أنظر أيضاً

المراجع